اربحي 100% فقط للنساء

السلام عليكم


اهلا وسهلا بكم
اهلا بالتاجرات والمسوقات
اريد اكبر تجميعه للتاجرات والمسوقات لمنتجات ذات جوده عاليه ورائعه ومطلوبه من قبل الجميع

لمن تريد التجاره والدخول الى الانترنت والربح منه والتجاره الألكترونيه من اوسع ابوابها

بطرق ميسره جدا وبدون اي جهد خارج المنزل كل الجهد المطلوب منك هو داخل المنزل وامام شاشة الكمبيوتر.
للتواصل او الاستفسار

داخل المملكة العربية السعودية
على الرقم التالي 0567728882 ونفسه على الواتس اب.

افضل طريق للثراء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا اتيت لكم اليوم بطريقه مجربه ومضمونه للكسب والربح الاكيد .

وهي مجربه وفيها سعاده غامره عندما تجربها انت ايضا وهي وبدون مقدمات  دعني اطرح عليك قصه:

وهي قصه للامام احمد بن حنبل في يوم من الايام سافر الامام احمد الى بلد ما فلما وصل الى تلك البلاد فلم يجد احد لكي يضيفه فلما حان وقت صلاه العشاء ذهب الى المسجد وصلى وهم بالنوم فيه الى ان يصبح الصبح، فلما رأه مؤذن المسجد طرده من المسجد (اللي ما يعرفك مايثمنك) المهم فلما حاول معه وقاله انه مسافر ومن هذا الكلام اصر المؤذن على خروجه من المسجد وهو خارج من المسجد سمعه واحد من الناس المحادثه التي جرت مابينه (اي الامام احمد) والمؤذن

فقام هذا الشخص وضيف الاما م احمد فلما ادخله منزله وجلس الامام احمد وجلس مضيف الامام احمد (وتعرفون عادات المضيف عند العرب فإنه لا يسأله عن اسمه وحتى من اين اتى الا بعد 3 ايام ) ولم يسأله عن ولا حتى من اين اتى وكان عمل مضيفه خباز

فكان كل ما يخبز خبزه قال استغفر الله وضل يستغفر كثير تعجب الامام احمد من صنيع ذلك الرجل فسأله في صباح اليوم التالي ،هل وجدت لإستغفارك ثمره (اي فائده)؟ قال الخباز: نعم والله ما دعوت دعوة إلا اجيبت ،إلا دعوة واحده !

فقال الامام احمد وماهي ؟ رد عليه الخباز وقال: ( رؤيه الامام احمد بن حنبل)

 فقال الامام احمد : انا الامام

احمد بن حنبل والله اني جررت اليك جرا . يالها من قصه تحمل العبره وبصيص الامل .

والفائده

هنا هي الاستغفار فانظر كيف جر الله الامام احمد الى هذا الخباز

الاتريد بذلك الاستغفار ان يجر الله المال لك جرا .

قال تعالى:
(فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا* يرسل السماء عليكم مدرارا* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا)

 

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

...............................................................

.....................................................................................................................................................................